تنجذب الفتاة الصغيرة إلى الشاشة، وتتفاعل ببراءة مع من يتواصل معها. تتأثر بالمديح وحلو الكلام، وتتبادل مع الآخرين صورًا ومعلومات. لم تكن تدري أن مجهولًا يتربص بها من خلف الشاشة، إلى أن حدثت معها أمور مقلقة ومريبة، جعلتها تتمنى لو أنها كانت تعلم! تعرفوا على تفاصيل القصة، واستفيدوا من تجربة الفتاة حتى لا تقولوا يومًا: ليتني كنت أعلم!
